لا تؤجل سعادتك؛ فتقول سأفرح بعد انتهائي من العمل أو عندما أذهب في رحلة؛ افرح وأنت تعمل وافرح وأنت تنتظر الرحلة؛ وفي كل يوم فرص للفرح فلا تهدرها أبدًا.

لا تؤجل سعادتك؛ فتقول سأفرح بعد انتهائي من العمل أو عندما أذهب في رحلة؛ افرح وأنت تعمل وافرح وأنت تنتظر الرحلة؛ وفي كل يوم فرص للفرح فلا تهدرها أبدًا.
هناك حالة ربط دائم بين تركيا والاسلام في العقلية الغربية، وهناك إجماع غير محسوس في العقل الباطن الغربي على أن أردوغان هو من يمثل العالم الإسلامي رغم أنه لا يحكم إلا دولة واحدة.
خيّم العجز التجاري المزمن على خريطة شركاء الهند في التجارة، حيث كان لديها عجز تجاري مع تسع من الدول العشرة الأوائل في التجارة معها.
المبادرة المصرية، التي يبدو أنها سوف تلقف بقية المبادرات، حظيت بمجرد إعلانها، بدعم ومباركة الحركات المسلحة والطرق الصوفية والأحزاب اليمينية والكتل السياسية التقليدية.
ومع الاضطرابات التي يشهدها النظام الدولي، فإن انعدام اليقين في المستقبل بات سمة القرن الحادي والعشرين، وكلما طال الوقت واستمر الحال على ما هو عليه أصبح الثمن باهظًا فادحا.
كنت أتوقع استقبالًا مختلفًا في مطار كابول، لكن ما قابلنا به القوم من حفاوة الاستقبال الرسمي، ومقابلتنا بما تقابَل به كبار الوفود لم يخطر لي ببال.
تخطئ قوى الثورة المضادة حين تتوهم أنها نجحت في وأد أحلام شعوب الربيع العربي في الحرية والكرامة والديمقراطية والعيش الكريم، ذلك أن تلك الأحلام هي لصيقة بالإنسان منذ ولادته.
عندما قامت التظاهرات التي قُدّر لها أن تكون بعدة آلاف، لم يكن لمنظميها أي طموح في إسقاط النظام، أو تنحي رئيس الجمهورية، ربما كان حلمًا لشباب قليل.
من السهل الحكم على أدب الأطفال بأنه أقل اتساعًا من أدب الكبار ولا يحتاج إلى مهارات، وأن من يمتهنونه هم أقل مهارة وحنكة من كتّاب أدب الكبار، لكن هذا اعتقاد خاطئ تمامًا.
أتحدث عن فتاة عشرينية، ممرضة سابقًا، تُدعى “أماني” من إحدى قرى محافظة الشرقية الكائنة على مسافة 100 كيلومتر تقريبًا شمال العاصمة المصرية القاهرة.. البداية كانت من صفحة على فيسبوك باسم “منيا القمح”.
السلوك الإجرامي تم بموافقة صريحة من الحكومة السويدية التي تتكون من ائتلاف يضم المتشددين من اليمين المتطرف الذي يعادي المهاجرين والمسلمين.
وإذا كانت ذكرى يناير تحل علينا، فإنه يكفي أن تتلفت حولك لتجد أن شعاراتها وأهدافها تتبدل، حتى شعارها الأول وهو العيش بمعناه الأوسع في العدالة الاجتماعية الشاملة، أو بمعناه المباشر في الطعام والشراب.
استطاع صلاح جاهين أن يأخذ القصة الشعبية الأسطورية إلى منحى آخر، حيث أضاف أبعادًا سياسية إلى القصة الأصلية من خلال الموازاة بين الخط الرئيسي في الحكاية الشعبية وحفر قناة السويس.
كلّما ارتفعت الأسعار استحضرَ فريقٌ من الدّعاة والوعّاظ قصّةً لأعرابيّ مسكين تتداولها وسائل التّواصل الاجتماعيّ بكثرة وهي “قيل لأعرابيّ: لقد أصبح رغيف الخبز بدينار؛ فأجاب: واللهِ ما هَمَّني ذلك..”.