مساعد سابق لترمب يعترف بالمساعدة في التهرب من الضرائب

ريتشارد غيتس (يمين) وبول مانافورت (يسار)

أقرّ ريتشارد غيتس، (الاثنين) أنه اتفق مع بول مانافورت من أجل إخفاء ملايين الدولارات في مصارف بالخارج تجنّبًا لنظام الضرائب في الولايات المتحدة.

وهذه أبرز التطورات:
  • غيتس هو الشاهد الرئيسي في محاكمة بول مانافورت المدير السابق لحملة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب.
  • شهد غيتس أن مانافورت أمره بوضع تقرير عن إيرادات خارجية باعتبارها قروضا كي يقلل من حجم الدخل الخاضع للضريبة.
  • اعترف غيتس بأنه سرق مئات آلاف الدولارات من مانافورت خلال السنوات التي كان فيها الرجلان يعملان معا مستشارَين سياسيين.
  • يحاكم بول مانافورت بتهم الاحتيال الضريبي والمصرفي وتقديم إقرارات ضريبية مزيفة.
  • يتعاون غيتس (46 عاما) مع المدعي الخاص روبرت مولر منذ أن وافق على الإقرار بأنه مذنب في شباط/فبراير في مقابل عقوبة مخففة.
  • محاكمة بول مانافورت هي أول قضية منبثقة عن التحقيق في التدخل الروسي في الانتخابات الأمريكية.
  • المدعي الخاص مولر المكلّف التحقيق في تدخل روسي محتمل في الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2016 هو الذي دفع مانافورت إلى قفص الاتهام.
  • القضية الأساسية المتمثلة باحتمال وجود تواطؤ بين روسيا وأعضاء في فريق حملة ترامب لن تُطرح خلال هذه المحاكمة على الأرجح.
  • المحاكمة تتعلق بوقائع سابقة لتولي مانافورت رئاسة فريق ترمب بين مايو/ آيار وأغسطس/ آب 2016.
  • مانافورت متهم باحتيال ضريبي ومصرفي وتبييض أكثر من ثلاثين مليون دولار. 
المصدر : وكالات