إنّ من أهمّ مقاصد الصيام التي كرّسها الوحي هي كسر شهوات الجسد وعلى رأسها شهوتي الطعام والشراب، وجعل رمضان ميدانًا للتعوّد على عدم الخضوع لهذه الشهوات

إنّ من أهمّ مقاصد الصيام التي كرّسها الوحي هي كسر شهوات الجسد وعلى رأسها شهوتي الطعام والشراب، وجعل رمضان ميدانًا للتعوّد على عدم الخضوع لهذه الشهوات
رمضان ساحةُ معركةٍ حقيقيّةٍ مع النّفس من جهةٍ ومع الشّياطين غير المصفّدة من شياطين الإنس من جهةٍ ثانية.
ممّا قرّره الفقهاء عامّة ووردت به الآثار المتضافرة تقديم إغاثة المحتاجين على عمرة وحجّ النّافلة، وهذا في زمن الاستقرار والرّخاء العامّ فكيف به في زمن أزمة مزلزلة ونازلة عظيمة كنازلة الزلزال المدمّر؟
لقد كان تحويل القبلة امتحانًا في أربعة اتجاهات شملت المسلمين والمشركين واليهود والمنافقين فأما المسلمون، فقالوا: سمعنا وأطعنا، وقالوا: “آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا”
إنّ الإفساد المعاصر يعتمدُ على صناعة الشّذوذ بمعناه الواسع في الفكر والسلوك، وترسيخ نظام التّفاهة من خلال التأثير الواسع في جيل الشّباب.
بضع رسائلُ يسيرةٌ جدًّا من وحي ذكرى الإسراء والمعراج فيها زادٌ لمن أرادَ أن يكونَ له سهمٌ في الانتصار لمسرى النبيّ صلى الله عليه وسلّم ودين الله تعالى “إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَذِكْرَىٰ لِمَن كَانَ لَهُ قَ
أيها المكلوم المنكوب، إنّ ما أنتَ فيه من آلامٍ وابتلاءٍ شديدٍ يدلّ على عظيم حبّ الله تعالى لك إن رضيتَ وصبرت، ولعلك تسأل: كيف يبتلي الله من يحبّهم بهذا الابتلاء العظيم والألم الشّديد؟
إنّ المسجد الأقصى هو أهم أسباب وعوامل الحفاظ على هويّة الشباب الفلسطينيّ، هويّتهم الإيمانيّة، إذ إنّ الارتباط بالأقصى المبارك يعزز الإيمان واليقين بهذا الدّين.
كلّما ارتفعت الأسعار استحضرَ فريقٌ من الدّعاة والوعّاظ قصّةً لأعرابيّ مسكين تتداولها وسائل التّواصل الاجتماعيّ بكثرة وهي “قيل لأعرابيّ: لقد أصبح رغيف الخبز بدينار؛ فأجاب: واللهِ ما هَمَّني ذلك..”.
إنّ الهجوم على الشّيخ الشّعراوي هدفُه بالدّرجة الأولى ليس الشّيخ الشّعراوي، بل هدفه افتعالُ قضيّة جانبيّة يتلهّى بها النّاس عن الكوارث الحقيقيّة التي يعاينونها ويعانونها، وينشغل بها العبادُ عن الجراح