الأكثر إيلاما في ملف الصحافة المصرية هو التوسع في حبس الصحفيين، بسبب آرائهم بما يخالف الدستور الذي ينص على منع حبس الصحفي بسبب رأيه.

صحفي وكاتب مصري، شغل موقع مساعد رئيس تحرير جريدة الشعب، ورئيس تحرير الشعب الالكترونية.
الأكثر إيلاما في ملف الصحافة المصرية هو التوسع في حبس الصحفيين، بسبب آرائهم بما يخالف الدستور الذي ينص على منع حبس الصحفي بسبب رأيه.
ما حدث مع أوكرانيا رسالة واضحة لكل الدول التي تعيش تحديات وأطماعًا من خصوم يملكون السلاح النووي، فالدرس أن من لا يملك القنبلة النووية عليه أن ينتظر الهزيمة من الجار المسلح نوويًّا في أي صدام.
لقد غابت الجمعيات الخيرية الإسلامية فلم نر لها أثرا في أعمال الإغاثة في تركيا وسوريا، رغم تعاطف الشعوب الإسلامية ورغبتها في تقديم التبرعات والعون للمناطق المنكوبة.
السلوك الإجرامي تم بموافقة صريحة من الحكومة السويدية التي تتكون من ائتلاف يضم المتشددين من اليمين المتطرف الذي يعادي المهاجرين والمسلمين.
في كلا البلدين اتفقت دوائر السلطة والحكم والنفوذ أو ما يعرف بالدولة العميقة على رفض نتيجة الانتخابات التي جاءت برئيس من خارج هذه الدوائر المتساندة والموالية لأمريكا.
الذين يهاجمون المؤسسات والرموز الإسلامية لا يفعلون هذا من باب حرية الرأي أو حق الاختلاف، وإنما في إطار حملات مسيئة تقف خلفها دوائر خارجية وداخلية تكره الإسلام.
رأينا المعركة الحضارية في بطولة كأس العالم لكرة القدم، التي انتصرت فيها قطر على اللوبي الدولي لتدمير الأسرة، وهو لوبي يضم سياسيين وأثرياء عالميين، أفسدوا المجتمع الغربي ويريدون إفساد بقية العالم.
كثرة الجرائم الإرهابية التي تشهدها فرنسا يثير التساؤل حول أسباب هذا العنف المميت، وكم الكراهية الذي نراه في هذه الدولة دونًا عن باقي دول أوربا؟ التي صارت رمزًا للعنصرية وتمزق نسيجها المجتمعي.
كل شيء في البطولة تم تنفيذة بدقة، وكل تفصيلة مدروسة بعناية، والعقل الذي أدار الملف منذ بدايته إلى نهايته يستحق التحية، فالبطولة لم تكن مجرد حدث رياضي خاص بمشجعي كرة القدم.
الإحصاءات التي تصدرها المنظمات الدولية عن الخصوبة تشير إلى أن الغرب مقبل على كارثة ديموغرافية، ولكنها لا تحظى بالاهتمام الكافي رغم تأثيرها المدمر في مستقبل الشعوب الغربية.