جاء تأكيد نابليون وموسوليني على “دونية” النساء، وذلك لإدراكهما أنّ تميّز الرجل ومكانته ستتوقف عند حد معين لو لم تكن النساء أدنى وأقل قيمة!

صدر لها عشر روايات، وأربع مجموعات قصصية.. حائزة على الجائزة الأولى لمسابقة سعاد الصباح عن مجموعة "جذور ميتة".. والجائزة الأولى لموقع لها أون لاين عن م... جموعة "نساء بلا هديل".. والجائزة الأولى لمسابقة المزرعة عن رواية "الخروج إلى التيه". ودخلت رواية "عين الشمس" القائمة الطويلة لجائزة البوكر 2010
جاء تأكيد نابليون وموسوليني على “دونية” النساء، وذلك لإدراكهما أنّ تميّز الرجل ومكانته ستتوقف عند حد معين لو لم تكن النساء أدنى وأقل قيمة!
اليوم يتحدث إعلام النظام عن نصر حققه ضد الغربان السود، فصائل الإرهاب، التي دمرت البلد، يتحدث عن تجاوز الأزمة وتجاوز المخطط الدولي الصهيوني الذي تآمر على سوريا المقاومة، يتناغم معه في هذه السردية كثير.
ذكر هؤلاء أنّ الأمريكان أجروا تدريبات لإجلاء المدنيين في حال وقوع زلزال مع جمهورية قبرص. لكن المنطق يدحض هذه النظرية، فالزلزال لم يحدث في بحر مرمرة ولم يكن قريبًا من إسطنبول، بل كان في كهرمان مرعش.
لم يكن إبراهيم أصلان بطبعه الخجول والانعزالي مؤهلاً لأن يتبوأ منصباً رائداً في الأدب السّلطوي. فمنصب الرّيادة يحتاج لمؤهلات وكاريزما لم يكن يملكها، في حين امتلكها يوسف إدريس ويوسف السّباعي
يبدو أنّ الإنجليز استطاعوا مؤخرًا الولوج إلى عوالم البقر النّفسية، بل والرّوحية أيضًا بعد استنكارهم لقيمتها ومكانتها عند الهنود، فقد قلب كتابٌ للبريطانية “روزا أموند يونج” المفاهيم الأوربية.
لقد أسهمت مواقع التواصل الاجتماعي في توفير أنماط لقاء بين البشر متجاوزة المسافات والجغرافيا واللغة والزمن، وأهم تلك المواقع تطبيق “سكايب”.
في بلادنا لا توجد قوانين رادعة، خاصة في هذا العصر الذي اكتسحته التكنولوجيا، الأداة الحادة التي صارت متاحة لكل البشر، يستخدمونها كما يشاؤون تحت مسمّى حرّية التعبير!
الموقف الأخلاقي العام الذي اتّخذته آني من القضية الفلسطينية يجعلنا نتساءل عن مدى صحة “الوهم” العربي الذي كرّسناه خلال عقود عن دور إسرائيل في منح الجائزة وسيطرتها عليها.
من طرائف المظاهرات أيام انفصال سوريا عن مصر أنّ المتظاهرين ضدّ حكم الانفصاليين كانوا ينادون “هي هيه، هي هيه، باذنجانة مقلية”، والمقصود بها عبد الكريم النّحلاوي قائد الانفصال، المشبَّه بالباذنجان.
كم ستدفع جارتنا إسرائيل لقاء حصولها على تلك البيانات؟ فحتى اللحظة لم يرد ذكر إسرائيل كلاعب أساسي أو مشارك في الحرب الإلكترونية القادمة.