أسعار الوقود ظلت ثابتة منذ 2008 حتى 2014، أي منذ الرئاسة الأخيرة لـ مبارك الذي أسقطته ثورة طالبت بالعيش والحرية والعدالة الاجتماعية.
طه خليفة
كاتب وصحفي مصري، وعضو نقابة الصحفيين المصريين، وكاتب بالعديد من الصحف والمواقع الإلكترونية، وشغل موقع مدير تحرير جريدة "الأحرار" المصرية.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
لماذا لا يعود الجنيه يساوي دولارًا كما كان من قبل في ثمانينيات القرن الماضي؟ ولماذا لا يتفوق على الدولار كما كان في السبعينيات؟ كان الدولار الواحد يساوي 70 قرشًا أو أقل، فهل يمكن أن يعود كما بدأ؟
أيام العدوان النازي تتواصل، ولا أمل في توقفها بهدنة مؤقتة أو مستدامة أو وقف إطلاق نار دائم ولو في رمضان، لما لهذا الشهر الكريم من خصوصية عند المسلمين.
الجمهور في الغرب يمكن تضليله بعض الوقت، لكنه يُعمل عقله ويفكر ويعدل من مواقفه وقناعاته سريعًا من أثر التعليم والثقافة.
الإصلاح المفترض ارتبط بالاستدانة من صندوق النقد بقرض قدره 12 مليار دولار، وهو أكبر اقتراض في تاريخ مصر الحديث، وليس هناك إصلاح يعتمد على الديون.
ربيع البائع الفقير الذي لا يمتلك من حطام الدنيا شيئًا، حتى المكان الذي يبيع فيه هو شارع عام، ويتعرض لمطاردة البلدية حتى لا يمكث فيه، هو أكثر رجولة وشهامة وحمية وضميرًا وأخلاقًا وإنسانية من الأنظمة.
سيارة هند وخالها وأولاده كانت هدفًا للتصويب من قريب والتلذذ بالقتل على مراحل من نازيين لا علاقة لهم بالآدمية والإنسانية، القتل عندهم لمجرد القتل ما دام الهدف فلسطينيًّا وعربيًّا.
اللحوم البلدية الحمراء تعانق السماء هى الأخرى، فالكيلو بـ400 جنيه اليوم في الريف والمناطق الشعبية، و450 جنيهًا في المناطق الأخرى، وهذا الأمر كان خارج التصور تمامًا.
البرلمان عندما يُهاجم وزير التموين مؤخرًا فإن المساءلة موقف جاد تأخر طويلًا، لكنه اختار الحلقة الضعيفة ليصوب سهامه إليها بشأن أزمات الغذاء المستحكمة.
في المئة الثانية من أيام المجزرة، ومهما كان عدد الأيام القادمة، سيظل هناك فلسطيني يقول: وُلدت هنا، وسأدفن هنا، وهذا مقتل وفشل الحلم الصهيوني في سرقة الأرض ومحو الشعب في فلسطين.